العربية إحدى أهمّ مؤشرات تطوّر الأمم وازدهارها، وأول أسس النهضة نشوء جماعات بشرية توافقت لغويّا؛ ليسهل تواصلهم، ويستعينون بمفرداتها للتعبير عن أفكارهم واحتياجاتهم ومشاعرهم.
و رؤية المملكة 2030 *أكّدت على اهتمامها باللغة العربية، حينما تضمّنت الرؤية إشارة إلى ضرورة العناية باللغة العربية بوصفها جزءًا أساسيّا من مكوّنات الهوية الوطنية السعودية.
البيانُ الكامل لا يكتمل سحره إلا بتعلم العربية وفنونها، قال تعالى بلسانٍ عربيّ مُبين)، ولولا أسرار القرآن البيانية، والبلاغية وما فيه من إعجاز لما أسر القلوب، وسحر العقول، وأراح النفوس، وحريٌّ بنا أن نسعى؛ لنشر العربية بفنونها المختلفة، ونعمل على ذلك بحب وشغف؛ لغرسه في نفوس أبناؤنا تحدثًا وكتابة، ممارسة وتطبيقا، والاعتزاز بلغتهم في كل زمان ومكان؛ وذلك لتفردهم بلغة القرآن تشريفًا، وعناية.
العربيّةُ لغة أدب وثقافة وعلم وتقانة، ومن البر بها أن نعزز كونها لغة علمية؛ وذلك عن طريق تعريب التعليم في شتى مراحله، وإثراء المحتوى العربي وتوظيف التقنيات الجديدة في ذلك بشتى طرقها و وسائلها.
مشرفة اللغة العربية
مطرة عامر القرني
مقال رائع ومتميز من عميدة اللغة العربية.
رائعه كما انت دائماً
ابدعت ا.مطره كلماتك عن اللغة جدا معبره فهي لغة القران ولغة التواصل ولغة الاصالة
مقال جميل ومعبر ،، شخصكم قلمكم الكريم أ/ مطره دائما ما يجسد اللغه العربيه في أبهى حله
نفع الله بك وبعلمك
مقال رائع من أنامل مبدعه
شكرا أ. مطرة على مقااالك
سلم البيان والبنان من أستاذة خلوقة
اسم على مسمى